روايات

رواية حطمت كبريائه الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى الشيمي

رواية حطمت كبريائه الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى الشيمي

رواية حطمت كبريائه الجزء الحادي عشر

رواية حطمت كبريائه البارت الحادي عشر

رواية حطمت كبريائه
رواية حطمت كبريائه

رواية حطمت كبريائه الحلقة الحادية عشر

في المستشفى بعد مرور ٢٤ ساعة ذهبت إبتسام إلي المستشفي ولم تعلم أن حياتها سوف تتغير من هذا اليوم .
(في أمريكا )
فارس : الحمد لله قدرنا نسيطر علي خسارة ألاسهم إللي حصلت في الشركة
مازن : طيب تمام أوى بس في حاجة غريبة
فارس : إيه هى
مازن : مراد متصلش بيا مع إنه عرف بالخسارة بتاعت الشركة ومتصلش يسأل
فارس : طيب ما تتصل إنت يمكن يكون في حاجة
مازن : أتصلت بيه تليفونة مغلق
فارس : ممكن يكون مشغول بالشغل إللي عنده
مازن : أيوة ممكن
خرج مازن وأخذ سيارتة وتوجه نحو كليه الطب ووقف بعيد شويه عن الباب الكليه لكى لا أحد ينتبه بوجودة
خرجت فجر وملك

 

 

ملك : كانت المحاضرة أنهاردة مهمة أوى أنا عن نفسي أستفدت وانت
فجر لم تنتبه لكلام ملك لأنها كانت تنظر إلي عربية مازن وهو ينظر لها وفجأه أنطلق بسيارتة بعيدآ عنها
ملك : فجرررر روحتى منى فين
فجر : هو كان هنا
ملك : هو مين
فجر : مازن
ملك : مازن مين ؟!!!
فجر : لحقتي تنسى إللي كان معانا في المستشفى
ملك : أه ماله بقا
فجر : كان واقف بالعربية بتعتة هناك
ملك : أمممم
فجر : بس تفتكرى ليه
ملك : الله وأعلم
في مصر
في مستشفى
إبتسام : ها يا أستاذ حازم طمنى عليه عامل ايه دلوقتى
حازم : الحمد لله عدى مرحلة الخطر وهو لسه إللي فايق دلوقتى لو عايزة تدخلى تتمطنى عليه
إبتسام : أه ياريت
دخلت إبتسام ومعها حازم
حازم : حمدلله على سلامتك يا مراد باشا
مراد بتعب : الله يسلمك

 

 

حازم : أنسة إبتسام هى إللي أنقذت حياتك بتبرعها بالدم ، وكمان أمبارح روحتها بالعافية كانت عايزة تقعد لغايت ما تفوق.
مراد بفرحة : شكرا يا أنسة إبتسام أنا دلوقتى خفيت يعنى ملهوش داعى القلق
إبتسام : الف سلام على حضرتك .
مراد بإبتسامة : الله يسلمك
مراد : حازم نادي على الدكتور
حازم : حاضر
ذهب حازم لإستدعاء الدكتور
إبتسام بخجل : طيب أنا أستأذن
مراد : أستنى عايزك
إبتسام : أتفضل
مراد : إنت ليه أنقذتينى ؟!!
إبتسام : أي حد مكانى كان هيعمل نفس إللي عملته
مراد : شكرآ
إبتسام أستغربت إن مراد بيه بنفسة بيشكرها
إبتسام : العفو
دخل الدكتور و حازم خلفة
الدكتور : حمدلله على سلامتك يا مراد بيه
مراد إكتفي بهز رأسة وقال : أنا عايز أطلع من المستشفى دلوقتى
الدكتور : بس مش هينفع خاالص يا أستاذ مراد
حازم : أرتاح يا مراد اليومين دول وأسمع كلام الدكتور
مراد : أنا قولت همشي دلوقتي يعنى همشي دلوقتى
الدكتور : طيب الأجهزة والممرضين تحت أمرك
مراد : تمام حازم جهز كل حاجة في القصر
حازم : تمام

 

 

مراد نظر إلى إبتسام : من إنهردة كل الشغل هيقا عندى في القصر .
إبتسام : تمام
في ڤيلا الدمنهورى
جمال بغضب : إنت إيه غاوى تودينا في مصيبة أدعى إن مراد يقوم بالسلامه علشان لو حصله حاجة هنروح كلنا ورا الشمس
رحيم ببرود : إنت خايف ليه قوى كده أصلا مفيش حد شاف مين إللى ضرب النار
جمال : ما معروفة عيلة الخليلى ملهاش أعداء غيرنا وأحنا المستفدين الواحدين من قتل مراد
قاطع كلام جمال دخول أحد الرجال من حراسة
الراجل : مراد باشا فاق وهيطلع إنهردة
جمال : الحمد لله
رحيم بغضب : إزاى يعنى
جمال : إنت تخرس خالص
رحيم غادر من أمام والده
جمال يقول لنفسه : مش عارف الواد ده إمتى هيعقل بس .
(في أمريكا )
في الكافتيريا
مازن : أنا بحب
فارس : إيه إزاى وفين ومين وشفتها فين ؟!!!
مازن : أصبر على نفسك كده وهقولك
فارس : طيب يلا سامعك
مازن قص لهو ما حدث عن الحادثة وأول مرة شافها وهو بيراقبها وبيفكر فيها ٢٤ ساعة
فارس : بالسرعة دى
مازن : أيوة حتى أنا مستغرب من أول ما شفتها قلبي دقاته مكنتش منتظمة كده وكان نفسي أقولها إني بحبها من أول نظرة
فارس : طيب ما تقولها مستنى إيه ممكن في أي لحظة تسافر
مازن : تفتكر !!
فارس : أيوة
مر اليوم وآتي يوم جديد
في الصباح الباكر
حسناء : صباح الفل

 

 

إبتسام ذهبت تقبل إيد والدتها
إبتسام : صباح النور يا ماما
حسناء : مش هتفطرى
إبتسام : لا علشان متأخرة ، صح أخدتى الدواء بتاعك
حسناء : أيوة يا حبيبتى أخدتة
إبتسام : طيب تمام بالشفا سلام
حسناء : سلام
في القصر الخليلى
مراد : هو إللي بدأ الحرب
حازم : بتفكر في إيه
مراد : دلوقتي تبعت الصور لجمال ومرات رحيم وتتأكد أنهم هما بنفسهم إللي أستلموه
حازم : أنت تؤمر .
دخلت إبتسام القصر وهى تنظر إليه بإندهاش من جماله ورقي الطراز بتاعه قاطع تأملها صوت الخادمة سناء
سناء : نعم يا بنتى عايزة مين
إبتسام : أن سكرتيرة أستاذ مراد وكنت جاية في شغل
سناء : أه طيب تعالي معايا
وذهبت إلي غرفة مراد وطرقت الباب ثم سمح لها بالدخول
سناء : أستاذ مراد السكرتيرة برة أدخلها
مراد بفرحة : أيوة دخليها
دخلت إبتسام بعد الإستأذان
إبتسام : صباح الخير
مراد : صباح النور
إبتسام : عامل ايه حضرتك دلوقتي ؟
مراد : أنا تمام الحمد لله فين الاوراق إللي طلبتهم
إبتسام : أهو كل إللي طلبتوا

 

 

في ڤيلا الدمنهور
دخل البريد ليوصل الصور لجمال و حرم رحيم
أخذ جمال الظرف وأخذت (عليا ) زوجة رحيم الظرف
وفتح جمال الظرف قبل عليا وتفاجأ …..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية حطمت كبريائه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى